علاج السلس البولي للنساء
اتصل بنا الأن
سلس البول عند النساء
نبذة مختصرة:
- هي حالة يتم فيها فقدان السيطرة على المثانة، مما يؤدي إلى تسرب البول.
- التغيرات الجسدية من الحمل والولادة غالبًا ما تسبب سلس البول.
- عند تكرار سلس البول وتأثيره في حياة الشخص المصاب، من المهم طلب المشورة الطبية.
- يمكن علاجه بوسائل غير جراحية كخيار أول ثم الوسائل الجراحية.
- يمكن تقليل خطر الإصابة به عن طريق اتخاذ بعض الخطوات.
- الكليتان: حجمهما بحجم قبضة اليد، وتقع مباشرة أسفل القفص الصدري الخلفي، تعمل الكلى على مدار الساعة، ولا يستطيع الشخص التحكم بها، حيث تقوم الكلى يوميًّا بتصفية حوالي 120 إلى 150 لترًا من الدم لإنتاج ما يقرب من 1 إلى 2 لتر من البول.
- الحالبان: أنابيب صغيرة من العضلات، حيث تحمل البول من الكلى إلى المثانة.
- المثانة: تقع في الحوض بين عظام الحوض، وهي عبارة عن عضو مجوف عضلي على شكل بالون قابل للاتساع، على الرغم من أن الشخص لا يتحكم في وظائف الكلى، إلا أنه يتحكم في إفراغ المثانة، حيث يُعرف إفراغ المثانة بالتبول، تعمل المثانة العادية مثل الخزان، ويمكن أن تحتوي على 1.5 إلى 2 كوب من البول، ويعتمد عدد المرات التي يحتاج فيها الشخص للتبول على سرعة إنتاج الكلى للبول الذي يملأ المثانة، وعند امتلائها ترسل إشارات إلى الدماغ لتخبر الشخص بإيجاد مرحاض للتبول، وأثناء التبولتفرغ المثانة عبر الإحليل الموجود في أسفل المثانة.
- سلس البول الإجهادي: يحدث عند السعال أو العطس أو النشاط البدني.
- سلس البول الإلحاحي: يحدث عند الرغبة القوية والعاجلة، أو الملحة إلى التبول.
- سلس البول المختلط: يحدث عند الإصابة بسلس البول الإجهادي والإلحاحي معًا.
- سلس البول الوظيفي: يحدث عند وجود إعاقة جسدية، أو عوائق الخارجية.
- سلس البول العابر: يكون حالة مؤقتة.
- سلس البول الإجهادي: يحدث بسبب الضغط على المثانة (مثل: السعال أو العطس أو الضحك أو النشاط البدني)، كما قد ينجم بسبب التغيرات الجسدية مع الحمل والولادة؛ حيث إن ضعف عضلات قاع الحوض يؤدي إلى نزول المثانة إلى أسفل الحوض، مما يجعل من الصعب على العضلة العاصرة أن تضغط بإحكام بما فيه الكفاية، مسببة بذلك تسرب البول. كما يمكن أن يحدث سلس البول دون أن تتحرك المثانة إلى الأسفل، إذا كان جدار مجرى البول (الإحليل) ضعيف.
- سلس البول الإلحاحي: يحدث بسبب انقباضات المثانة اللاإرادية نتيجة الإشارات العصبية غير الطبيعية التي تسبب تقلصات في المثانة، مسببة بذلك رغبة قوية وعاجلة، أو إلحاح إلى التبول، حيث قد يؤدي تلف الحبل الشوكي أو الدماغ أو أعصاب وعضلات المثانة إلى انقباضات المثانة اللاإرادية (مثل: الزهايمر، التصلب اللويحي، مرض باركنسون، السكتة الدماغية، وغيرها). كما توجد محفزات تؤدي إلى سلس البول على سبيل المثال شرب كمية صغيرة من الماء، أو لمس الماء، أو سماع المياه الجارية، أو التواجد في بيئة باردة حتى ولو لفترة قصيرة.
- سلس البول المختلط: يحدث عند الإصابة بأعراض سلس البول الإجهادي والإلحاحي معًا.
- سلس البول الوظيفي: يحدث بسبب وجود إعاقة جسدية، أو عوائق الخارجية، أو مشاكل عقلية، التي يؤخر الوصول إلى المرحاض في الوقت المناسب.
- سلس البول العابر: يحدث عادة بسبب الأدوية أو يكون حالة مؤقتة، على سبيل المثال التهاب المسالك البولية، تناول الكافيين بكثرة، السعال المزمن، الإمساك، الضعف العقلي.
- الوراثة.
- التقدم في العمر.
- عيوب خلقية في المسالك البولية.
- الحمل.
- الولادة.
- السعال المزمن.
- انقطاع الطمث.
- المشاكل العصبية.
- السمنة.
- داء السكري.
- هبوط عضو الحوض .
- يحد من الأنشطة اليومية والتفاعلات الاجتماعية.
- يزيد خطر السقوط لدى كبار السن عند الاندفاع إلى المرحاض.
- مشاكل في الجلد مثل الطفح الجلدي والتقرحات.
- التهابات المسالك البولية.
- التاريخ الطبي.
- الفحص السريري.
- التحاليل المخبرية مثل تحليل البول والدم.
- اختبارات أخرى: فحص الحوض، وفحوصات لاستبعاد التهاب المسالك البولية، وحصوات وأورام المثانة.
- تغيير نمط الحياة: وذلك بإنقاص الوزن، والحد من استهلاك الكافيين.
- أداء تمارين عضلات قاع الحوض (تمارين كيجل).
- أداء تمارين المثانة.
- جهاز التحفيز الكهربائي: لتنبيه العصب المغذي لعضلات الحوض.
- العلاج بالمجال المغناطيسي: وهو يعمل على قبض عضلات الحوض وتقويتها دون ألم.
- دواء الدولوكسيتين: يستخدم لعلاج سلس البول الإجهادي.
- مضادات الكولين: يستخدم لعلاج سلس البول الإلحاحي.
- عملية تعليق عنق المثانة.
- الحقن بمادة (مثل الكولاجين وغيره) بالقرب من عنق المثانة لمنع تسرب البول.
- عملية تركيب شريط الإحليل: يتم إدخال شريط بلاستيكي عبر شق داخل المهبل يمتد خلف الإحليل.
- حقن البوتولينم توكسين (أ) على جدار المثانة.
- المحافظة على وزن صحي.
- التدرب على تمارين قاع الحوض (كيجل).
- ممارسة النشاط البدني للمحافظة على اللياقة وقوة العضلات، وتجنب مهيجات المثانة (مثل: الكافيين وغيره).
- تناول المزيد من الألياف لتجنب الإمساك.
- الإقلاع عن التدخين.
- المحافظة على كمية السوائل الموصى بها من قبل الطبيب.
- التقليل من شرب المشروبات التي تحتوي على الكافيين (مثل: الشاي والقهوة).
- حماية الملابس من البلل وتغييرها عند تسرب البول فورًا.
- الحد من تناول السوائل بعد العشاء في المساء لتقليل الحوادث الليلية.
- مراقبة الوزن لتجنب الضغط على المثانة.